عزف. وصوت /بقلم فيصل البهادلي
عزفٌ وصوت
قد تعوّدتُ على صوتٍ
يناديني..بنصفِ الليلِ
كي اشدو..بصوت الريحِ
والبحرِ على ما فات من عمري ...
طوال الليلِ...من عمري ويبقى
..... ........................
كم تغيّر..
عزفُ هذا الليلِ...في سمعي
وكان الشعرُ حاضرْ...مرّةًيسقي
فراغَ الحضنِ حلماً
مرّةً يشعلُ في فمّ....ي...لهيباً
حيثُ اشقى
...............................
واذا ما طار طيرٌ
فوق سجن الكلماتِ
يبدا الغيمُ يغني......
ويضوعُ العطر في كل الجهاتِ
وينثُ الفجرُ ورداً...
فوق عينيكِ وبرقا
.....................
لحن ليْ قرْ ب الرحيلِ
سوف اجعلهُ تراثا...
ومزامير تغني....
في مرايا الصمتِ...
في واحات كفّيكِ التي ..
كانت تنادي زدْ بشعرِ
العشقِ تلميحاً وعشقا..
.........................
من بفجر الكونِ ناغى..
دفقة..الحرفِ
على ضوء التشهي ..
لخصورٍ راقصاتٍ..
تعشق الطبلَ..
وصوت الناي ...يأخذها
الى نبعِ غيومِ الشعر..
كي تكتظُّ دقّا
فيصل البهادلي
27/11/2019
قد تعوّدتُ على صوتٍ
يناديني..بنصفِ الليلِ
كي اشدو..بصوت الريحِ
والبحرِ على ما فات من عمري ...
طوال الليلِ...من عمري ويبقى
..... ........................
كم تغيّر..
عزفُ هذا الليلِ...في سمعي
وكان الشعرُ حاضرْ...مرّةًيسقي
فراغَ الحضنِ حلماً
مرّةً يشعلُ في فمّ....ي...لهيباً
حيثُ اشقى
...............................
واذا ما طار طيرٌ
فوق سجن الكلماتِ
يبدا الغيمُ يغني......
ويضوعُ العطر في كل الجهاتِ
وينثُ الفجرُ ورداً...
فوق عينيكِ وبرقا
.....................
لحن ليْ قرْ ب الرحيلِ
سوف اجعلهُ تراثا...
ومزامير تغني....
في مرايا الصمتِ...
في واحات كفّيكِ التي ..
كانت تنادي زدْ بشعرِ
العشقِ تلميحاً وعشقا..
.........................
من بفجر الكونِ ناغى..
دفقة..الحرفِ
على ضوء التشهي ..
لخصورٍ راقصاتٍ..
تعشق الطبلَ..
وصوت الناي ...يأخذها
الى نبعِ غيومِ الشعر..
كي تكتظُّ دقّا
فيصل البهادلي
27/11/2019
تعليقات
إرسال تعليق