احتواء /بقلم زينة الكندي
خاطرة .... احتواء
......................................
سلو العيون في طرفها حور ...
سلوها وعجايب الخلق فيها مايستعر ...
جمالا في الدجى البدر ينتظر ...
ونجوم الليل معها تتأمل ...
وفي الآفاق غيوم ونسبم بخترق ....
سكون الليل لياتي معها بالمطر ..
تحلق الطيور لتشغل الخل ...
ولتحاكيه أن لابنشغل ...
عن هواها فهي لها معه سباق مع الزمن ...
إن يأتي لها دون عتاب أو هجر ..
حلوة الليالي معه والبدر أكمل نصغه في الوقت ....
زهور وندى وفراش واوراق خضراء تزين الظل ...
واشواق وباقة من ورود الحقل ...
وتلك العيون والشعر ينسدل ...
خصلات تهفهف مع هبوب الريح في شوق و خجل ...
راقت له ومعها سيكون أجمل لقاء لعاشقين ولن يفترق ....
ولنرى الربيع وقد لاح من الحسن وينتعش ...
وقالت له هل علمت اني لن اتنازل ...
عن حبك مهما بنيت من جسور أو أسوار لينفك ...
من الحسن ورقتها مالايحتمل ..
والبعد عنها حيرة وندم ....
فتجمعت أوراق الغصن لتحميها من أي ظرف ....
ولترى خلها وقد احتواها بكل هذا الحب ....
خاطرة .... زينة الكندي
......................................
سلو العيون في طرفها حور ...
سلوها وعجايب الخلق فيها مايستعر ...
جمالا في الدجى البدر ينتظر ...
ونجوم الليل معها تتأمل ...
وفي الآفاق غيوم ونسبم بخترق ....
سكون الليل لياتي معها بالمطر ..
تحلق الطيور لتشغل الخل ...
ولتحاكيه أن لابنشغل ...
عن هواها فهي لها معه سباق مع الزمن ...
إن يأتي لها دون عتاب أو هجر ..
حلوة الليالي معه والبدر أكمل نصغه في الوقت ....
زهور وندى وفراش واوراق خضراء تزين الظل ...
واشواق وباقة من ورود الحقل ...
وتلك العيون والشعر ينسدل ...
خصلات تهفهف مع هبوب الريح في شوق و خجل ...
راقت له ومعها سيكون أجمل لقاء لعاشقين ولن يفترق ....
ولنرى الربيع وقد لاح من الحسن وينتعش ...
وقالت له هل علمت اني لن اتنازل ...
عن حبك مهما بنيت من جسور أو أسوار لينفك ...
من الحسن ورقتها مالايحتمل ..
والبعد عنها حيرة وندم ....
فتجمعت أوراق الغصن لتحميها من أي ظرف ....
ولترى خلها وقد احتواها بكل هذا الحب ....
خاطرة .... زينة الكندي
تعليقات
إرسال تعليق