قالت له /بقلم ياسمينة سليمان
قالت له
غبت وعطرك في الفؤادي لم يغب
لم يندثر لم ينجلي بريقه مثل الذهب
مازال يسكنني ومازال في ذمتي بين الكتب
مازال كالنجم يشع نوره مثل اللهب
إن زارني طيف غيره أحرقه بلا سبب
مازال يحرس جنتي أرضي ولا أبدا يهب
تاب الفؤاد عن كل شيء وعن حبه لم يتب
إن ناداه الشوق إليه أسرع كي يجب
يا ربيعا زارني وبالخير عني لم يحتجب
كان الوفاء والصدق فيه والصدر الرحب
أهواه وأعشق كل شيء فيه بلا كذب
أموت إن غاب وأحيا إن طيفه مني إقترب
بقلمي ياسمينة سليمان
غبت وعطرك في الفؤادي لم يغب
لم يندثر لم ينجلي بريقه مثل الذهب
مازال يسكنني ومازال في ذمتي بين الكتب
مازال كالنجم يشع نوره مثل اللهب
إن زارني طيف غيره أحرقه بلا سبب
مازال يحرس جنتي أرضي ولا أبدا يهب
تاب الفؤاد عن كل شيء وعن حبه لم يتب
إن ناداه الشوق إليه أسرع كي يجب
يا ربيعا زارني وبالخير عني لم يحتجب
كان الوفاء والصدق فيه والصدر الرحب
أهواه وأعشق كل شيء فيه بلا كذب
أموت إن غاب وأحيا إن طيفه مني إقترب
بقلمي ياسمينة سليمان
تعليقات
إرسال تعليق