ذاك الأنين /بقلم علا عرفة
ذاك الأنين في
داخلي خرج عن
صمته بآهٍ ارعدت
أوصالي و الشعر شاب .....
كبركانٍ مل
الركودَ سنين
طوال الأيام
أذهلت الألباب ....
كم رغبت بحديث
معك أسكب الحرف
في لج بحرك تبادلني
السطر و الكتاب .....
هل تراني أطلب
المستحيل أم أصاب
قلبك الصمم و قد
أوصد الأبواب ......
لا تقل حمقاء
قد رميت سهمك
في مقتل و كأنه
ضربٌ من شهاب .....
تعويذة هي أم
مس من جنون ولائي
لقلبك و ما من جواب ....
سعادتي هي حرفين
لو أنك تنطقهما يزهر
الربيع في قلبي
يعرش اللبلاب ......
سيد القلب توارت
شمس القصيد خلف
النافذة خجلاً غطاها
في الأفق السحاب .....
طال انتظار
الشروق الفؤاد
أضناه الليل الطويل
الفسيلُ شق التراب .......
خذ غرفة بيمينك
امسح بها على قلبك
ربما تدرك ما هي الأسباب ....
ينجلي السراب
فحبي لك يقين مهما
توارت حروفي أو زاد العتاب .....
.......................................
بقلمي : علا عرفة
شاعرة السكون
من قصيدة ( تلميح )
داخلي خرج عن
صمته بآهٍ ارعدت
أوصالي و الشعر شاب .....
كبركانٍ مل
الركودَ سنين
طوال الأيام
أذهلت الألباب ....
كم رغبت بحديث
معك أسكب الحرف
في لج بحرك تبادلني
السطر و الكتاب .....
هل تراني أطلب
المستحيل أم أصاب
قلبك الصمم و قد
أوصد الأبواب ......
لا تقل حمقاء
قد رميت سهمك
في مقتل و كأنه
ضربٌ من شهاب .....
تعويذة هي أم
مس من جنون ولائي
لقلبك و ما من جواب ....
سعادتي هي حرفين
لو أنك تنطقهما يزهر
الربيع في قلبي
يعرش اللبلاب ......
سيد القلب توارت
شمس القصيد خلف
النافذة خجلاً غطاها
في الأفق السحاب .....
طال انتظار
الشروق الفؤاد
أضناه الليل الطويل
الفسيلُ شق التراب .......
خذ غرفة بيمينك
امسح بها على قلبك
ربما تدرك ما هي الأسباب ....
ينجلي السراب
فحبي لك يقين مهما
توارت حروفي أو زاد العتاب .....
.......................................
بقلمي : علا عرفة
شاعرة السكون
من قصيدة ( تلميح )
تعليقات
إرسال تعليق