الام المنتهى /بقلم فيصل جرادات
آلامُ المُنتهى
ما ظلَّ عندي ما انا أُعطيهِ
من بعدِ روحي ما الََذي يكفيهِ
روحي فِداهُ والجوارحُ والحَشا
لكنَّ هذا لم يعد يُرضيهِ
أخرجتُ قلبي ثم أفرغتُ الهوى
أهديتُهُ كلَّ الَّذي فيهِ
إنِّي كتبتُ على النُّجومِ حكايتي
وكأن هذا لم يعد يعنيهِ
أنا لستُ أبكي سوفَ أكتِمُ دمعتي
والحبُّ باقٍ إنَّما أُخفيهِ
لو قلتُ أَنِّي نبضَةٌ في قلبهِ
سأكونُ قد أوغلتُ في التِّيهِ
فيصل جرادات
ما ظلَّ عندي ما انا أُعطيهِ
من بعدِ روحي ما الََذي يكفيهِ
روحي فِداهُ والجوارحُ والحَشا
لكنَّ هذا لم يعد يُرضيهِ
أخرجتُ قلبي ثم أفرغتُ الهوى
أهديتُهُ كلَّ الَّذي فيهِ
إنِّي كتبتُ على النُّجومِ حكايتي
وكأن هذا لم يعد يعنيهِ
أنا لستُ أبكي سوفَ أكتِمُ دمعتي
والحبُّ باقٍ إنَّما أُخفيهِ
لو قلتُ أَنِّي نبضَةٌ في قلبهِ
سأكونُ قد أوغلتُ في التِّيهِ
فيصل جرادات
تعليقات
إرسال تعليق