واعود الى اللحظة/بقلم حسناوي سيلمي
وَ أعُودُ إلى اللحظةَ التِي لا تُشبهنِي و لا تَشتهِي منّي غَير الحُلم .. غَيرَ العَيشَ فِي ملل اللحظَة الغبيَّة التِي لا أَعيشُها مِثلما كُنت أتمنى ..
و يَبتعـدُ منّي الفَرحُ إلَى أبعدِ من أعمَاقِـه ، لـ أذُوبَ فَوقَ ملحِ الحَياة ، لـ يَترَاءَى لِيَ السَفر حَياة ، و الانْتظار مَمات !
يَاسَيد الحُضُور ، ما أبـْرَدَ فَصلُ شُرودك يَاأنا ، و مَا أبعـَدَ مَسافَة اللقاء بَيننا ، أنت تَغرق فِي التّراب ، و أَنَا أنتظرُ إنبعاثَكِ من الرّماد .
بقلم : أ. حسناوي سيلمي
و يَبتعـدُ منّي الفَرحُ إلَى أبعدِ من أعمَاقِـه ، لـ أذُوبَ فَوقَ ملحِ الحَياة ، لـ يَترَاءَى لِيَ السَفر حَياة ، و الانْتظار مَمات !
يَاسَيد الحُضُور ، ما أبـْرَدَ فَصلُ شُرودك يَاأنا ، و مَا أبعـَدَ مَسافَة اللقاء بَيننا ، أنت تَغرق فِي التّراب ، و أَنَا أنتظرُ إنبعاثَكِ من الرّماد .
بقلم : أ. حسناوي سيلمي
تعليقات
إرسال تعليق