ما لعيني /بقلم اسماعيل الرباطي

((((  ما لعيني   ))))

ما ...
لعيني توسمت ...
خيرا منك ...
فاجريت دمعها ....
وتركت الحزن رمادا ....
يغشاها ...
اليس  جميلا منك ...
ان  كنت بالحب ترعاها ....
 اليس عيوني ...
من كنت شعرا تقول ....
بانك تهواها ...
وبانك فتنت بسحرها ...
ولا تعشق ابدا سواها ...
 ماذا جرى ...؟
ولم تغيرت ياسيدي  ...
وما صنت ودها  ....
الم يعد للسحر فيها وجود ...
ولم تعد تفتنك بلا حدود ....
الم يكن ياسيدي ...
في قلبك حبها ...
ولا احدا فيه سواها ...
فلم ابكيتها  وغيرت حزنا ..
حالها ....

....... 24 - 3 - 2019 ...
       اسماعيل الرباطي ...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رجاء 2019//بقلم فؤاد الفائشي

قصص خياليه /بقلم عادل بن مبارك باعطيه

سأسكت /بقلم محمد احمد