عتاب بقلم. عادل عبيد الحسون
(((عِتابْ)) بقلم:عادل عبيد الحسون
لِما ابتَسمتي؟
يَقيناً أَنكِ أَخيراً أَدرَكْتِ
إ ني لا أَقوى أنْ أكونَ وقوراً
لا أقوى أن أنطُقَ ياءً او الفاً
أو اشرُبَ امامَ عينيكِ عصيراً
لِما ابتَسَمتي؟؟
لا تَستَعجلي!!
تَمهلي!!
ستضحَكينَ كثيراً
سأكونَ مُثيراً
طفلاً يحبو أَمامَ عينيكِ صغيراً
حين يناغيكِ
على لِسانِهِ تَتَكسرُ كلَّ الكلماتِ
سيهينني حبُكِ يا سيدتي
آلاف المراتِ
ستعرقلني خجلاًأَرصفةَ الطُرُقاتِ
سأكون مثيرا في مقاهي العشاقِ
في تنويعِ الضَحِكاتِ
لِما ابتَسمتي
يقيناً أَنكِ أَخيراً ادركتِ
سأبقى للخَجِلِ اسيراً
في مدرسةِ الحُبِ فقيراً
أحتاجُ في دروسِ الحبِ
آلاف الدوراتِ
لِما ابتَسمتي؟
يَقيناً أَنكِ أَخيراً أَدرَكْتِ
إ ني لا أَقوى أنْ أكونَ وقوراً
لا أقوى أن أنطُقَ ياءً او الفاً
أو اشرُبَ امامَ عينيكِ عصيراً
لِما ابتَسَمتي؟؟
لا تَستَعجلي!!
تَمهلي!!
ستضحَكينَ كثيراً
سأكونَ مُثيراً
طفلاً يحبو أَمامَ عينيكِ صغيراً
حين يناغيكِ
على لِسانِهِ تَتَكسرُ كلَّ الكلماتِ
سيهينني حبُكِ يا سيدتي
آلاف المراتِ
ستعرقلني خجلاًأَرصفةَ الطُرُقاتِ
سأكون مثيرا في مقاهي العشاقِ
في تنويعِ الضَحِكاتِ
لِما ابتَسمتي
يقيناً أَنكِ أَخيراً ادركتِ
سأبقى للخَجِلِ اسيراً
في مدرسةِ الحُبِ فقيراً
أحتاجُ في دروسِ الحبِ
آلاف الدوراتِ
تعليقات
إرسال تعليق