حاولت الرحيل /بقلم وعزيز مراد
حاولت الرحيل
لكن
عبثا تحاولين
حاولت
أن تتجاهلي
أوراق حبنا
وذكرياتنا
فقاسيت
وتوجعت
ودمعت
وعانيت
وحدك
بنار الشغف
لرؤتي
وسماع صوتي
والنوم
في حضني
المريح
للهم
والأعصاب
وأي انكسار
وقبلاتي
الحارة
الدافئة
التي
تشفي
كل الغليل
والجلوس
رفقتي
بقربي
قرب البحر
وقت المساء
والنظر
لعجب
حمرة شمس
ساطعة
والوقوف
قرب شلال
يحمل
قوس قزح
في ثنايا
الصدر
كأنه يحضنه
ليضفي
الرونق
عنه
وسماع موسيقى
هادئة
رومانسية
وفناجين القهوة
في شرفة البيت
المطل
عل شاطئ
مليء بالسياح
من كل جهة
وصوب
أردت الرحيل
فجئت
تعتذرين
فاعذريني
لا تطلبي الإعتذار
أنا رجلٌ
أعيش
على قدري
فكنت
أنت لي
قدري
حاولت
أن تتجاهلي
أجمل ما مررنا
في علاقتنا
وحاولت
تكسير زجاج
نوافد حبنا
وحاولت
أن تحسبيني
مجرد دكرى
وأنا الذي
لا تحب
عيناي
الرؤيا
إلى إلا رؤياك
ولا تحن الروح
إلا
عند لقياك
لكن
أخدك
الإنهيار
للميل
والجنوح
لي
بسلطة الحب
دون اختيار
و دون بديل
وعدتي لي
وعاد
الفرح
والأمان
لي
فحبي أنا
قد صار
الآن
بين يدي
أقرها لك
عبثا
تحاولين الرحيل
أنت لي
الشاعر وعزيز مراد
لكن
عبثا تحاولين
حاولت
أن تتجاهلي
أوراق حبنا
وذكرياتنا
فقاسيت
وتوجعت
ودمعت
وعانيت
وحدك
بنار الشغف
لرؤتي
وسماع صوتي
والنوم
في حضني
المريح
للهم
والأعصاب
وأي انكسار
وقبلاتي
الحارة
الدافئة
التي
تشفي
كل الغليل
والجلوس
رفقتي
بقربي
قرب البحر
وقت المساء
والنظر
لعجب
حمرة شمس
ساطعة
والوقوف
قرب شلال
يحمل
قوس قزح
في ثنايا
الصدر
كأنه يحضنه
ليضفي
الرونق
عنه
وسماع موسيقى
هادئة
رومانسية
وفناجين القهوة
في شرفة البيت
المطل
عل شاطئ
مليء بالسياح
من كل جهة
وصوب
أردت الرحيل
فجئت
تعتذرين
فاعذريني
لا تطلبي الإعتذار
أنا رجلٌ
أعيش
على قدري
فكنت
أنت لي
قدري
حاولت
أن تتجاهلي
أجمل ما مررنا
في علاقتنا
وحاولت
تكسير زجاج
نوافد حبنا
وحاولت
أن تحسبيني
مجرد دكرى
وأنا الذي
لا تحب
عيناي
الرؤيا
إلى إلا رؤياك
ولا تحن الروح
إلا
عند لقياك
لكن
أخدك
الإنهيار
للميل
والجنوح
لي
بسلطة الحب
دون اختيار
و دون بديل
وعدتي لي
وعاد
الفرح
والأمان
لي
فحبي أنا
قد صار
الآن
بين يدي
أقرها لك
عبثا
تحاولين الرحيل
أنت لي
الشاعر وعزيز مراد
تعليقات
إرسال تعليق