مرثية للشاعر الدكتور محمد.ربيع /بقلم الشاعر حسين المحمد
+ مرثية للشاعر الدكتور ( محمد ربيع )+
من مصر العروبة في ذكرى رحيله منذ عام
-----------------------------------------------------
رحل الصديقُ - محّمدٌ- رمزُ الوفا
لجوارِ ربّ بالعدالةِ ، أنصفا
ماكان يوما أن ينمَّ بلحظةٍ
ماكان يحكي بالنميمةِ والقفا
فالموتُ يأتي بَغتةً ياصاحبي !!
دقاتُ قلبكَ فجأةً قد ، أوقفا
قد صرتَ جسماً هامدا ياحسرتي !!
لاتشعرنَّ وبالبرودةِ ، والدّفا
نم يامحمّدُ ضمن قبركَ وانتظرْ
وانعم بجنّاتِ النّعيمِ أما كفى ؟؟
إنّ التّوسلَ بالأئمةِ واجبٌ !!
كيف التّوسلُ بالحبيبِ المصطفى ؟
صلّوا عليه فقد تنالوا رفعةً
إذ نور وجههِ في الحقيقةِ ماانطفى
فاسمٌ على اسمِ الرسولِ محمّدٍ
كم كان يعطي وما أظنّهُ مجحفا
إن ماتَ منا في الحقيقةِ معْلمٌ
ندعو الإلهَ لكي يعمَّ وينصفا
رحماكَ ربّي عند قبرِ - محمّدٍ -
فربيعُ عمركَ يا - محمّدُ - قد صفا
-----------------------------------------------------
للشاعر : حسين المحمد * سورية * حماة
محردة * ---------جريجس 28/5/2020
من مصر العروبة في ذكرى رحيله منذ عام
-----------------------------------------------------
رحل الصديقُ - محّمدٌ- رمزُ الوفا
لجوارِ ربّ بالعدالةِ ، أنصفا
ماكان يوما أن ينمَّ بلحظةٍ
ماكان يحكي بالنميمةِ والقفا
فالموتُ يأتي بَغتةً ياصاحبي !!
دقاتُ قلبكَ فجأةً قد ، أوقفا
قد صرتَ جسماً هامدا ياحسرتي !!
لاتشعرنَّ وبالبرودةِ ، والدّفا
نم يامحمّدُ ضمن قبركَ وانتظرْ
وانعم بجنّاتِ النّعيمِ أما كفى ؟؟
إنّ التّوسلَ بالأئمةِ واجبٌ !!
كيف التّوسلُ بالحبيبِ المصطفى ؟
صلّوا عليه فقد تنالوا رفعةً
إذ نور وجههِ في الحقيقةِ ماانطفى
فاسمٌ على اسمِ الرسولِ محمّدٍ
كم كان يعطي وما أظنّهُ مجحفا
إن ماتَ منا في الحقيقةِ معْلمٌ
ندعو الإلهَ لكي يعمَّ وينصفا
رحماكَ ربّي عند قبرِ - محمّدٍ -
فربيعُ عمركَ يا - محمّدُ - قد صفا
-----------------------------------------------------
للشاعر : حسين المحمد * سورية * حماة
محردة * ---------جريجس 28/5/2020
تعليقات
إرسال تعليق