الام /بقلم ضفاف الصباحي
(ألام)
صفاء سماء...
شمس الدفئ بعز شتاء...
حضنها...
ك مروج خضراء...
منها الورد سرق عطره...
وانحنى لها ب استحياء...
تكبت في داخلها الهم..
وتضحك في وجه الأبناء..
أرق يوقظها للصبح..
حتى ينبلج الضياء..
لكنها لم تشكي يوما..
مهما زاد بها العناء..
في لمسة راحتها راحة...
معها نشعر ب الاكتفاء..
ألام.. يا نبع الرحمة..
نبع الحب والوفاء..
من ديجور الدنيا نهرب..
إليها..
فهي لمع السناء..
نشكي..
تسمع بأنصات..
وتخبيء بها من بلاء...
ألامُ يا عالم .. دار ...
تأتيها ف تأمن نفسك..
من اختلاف الاجواء..
من ريحٍ..
من بردٍ قارص..
من سيلٍ جارف..
من رمضاء..
ألام يا عالم.. نعمة..
ألام يا عالم..جنة..
و ارض معطاء..
بستانٌ.. واحة غناء..
قبل جبينها في الصبح..
وقبل يدها في المساء..
بقلمي
ضفاف الصباحي
صفاء سماء...
شمس الدفئ بعز شتاء...
حضنها...
ك مروج خضراء...
منها الورد سرق عطره...
وانحنى لها ب استحياء...
تكبت في داخلها الهم..
وتضحك في وجه الأبناء..
أرق يوقظها للصبح..
حتى ينبلج الضياء..
لكنها لم تشكي يوما..
مهما زاد بها العناء..
في لمسة راحتها راحة...
معها نشعر ب الاكتفاء..
ألام.. يا نبع الرحمة..
نبع الحب والوفاء..
من ديجور الدنيا نهرب..
إليها..
فهي لمع السناء..
نشكي..
تسمع بأنصات..
وتخبيء بها من بلاء...
ألامُ يا عالم .. دار ...
تأتيها ف تأمن نفسك..
من اختلاف الاجواء..
من ريحٍ..
من بردٍ قارص..
من سيلٍ جارف..
من رمضاء..
ألام يا عالم.. نعمة..
ألام يا عالم..جنة..
و ارض معطاء..
بستانٌ.. واحة غناء..
قبل جبينها في الصبح..
وقبل يدها في المساء..
بقلمي
ضفاف الصباحي
تعليقات
إرسال تعليق