وطني نيجيريا //بقلم ابو بكر اكوريدي
وطني نيجيريا 😔 😔 😔
في القلب جرح ثم مازجه الجوى
واستعبرت في حقه عينان
قد غمني حزن ولازمني البلا
من ذكر ذا وطني من الأوطان
وطني سما قدرا ولكن ساكنو
ه ذوو الخيانة أقبح الإنسان
أمراؤه سفكوا دِمَا ضعفائه
وطغوا وباعوا الأمن بالطغيان
حكماؤه أهل البغا في السر لــ
ـكن هم رِفاق الناس في الأعلان
شُرطيّه اتخذ الرُّشى ربحا وينــ
ــهو الناس عن كل انحراف الشان
المال في أيدي لصوصه كله
والصارم البتّار عند جبان
أهل الغنى ملكوا جميع معادن
تركوا الأذلّة في ارتجاء الفان
والحِبر كان لدى منافقه وحا
كمه لمن يسعى إلى البهتان
وأجنّة صاحوا - وهم في أبطن -
من شدة الإرهاب كل ثوان
ولقد بكت أطفاله من شدة الــ
ــألم القتيل يهمّهم في الشان
وشبابه هم في الشجون بلا اللغى
وكباره هم في قصور أمان
أهل القوى جمعوا الموالي وارتقوا
لكنما الضعفاء في الخسران
وطني الكبير على الخريطة جنة
فيه فروع الماس والمرجان
خيراته عدد الحصى لكنها
حُرِمَتْ على الضعفاء في البلدان
فكأنه سجن كبير مظلم
اُختص بالعيلى ذوي الفقدان
شاعر الروضة
أبوبكر أكوريدي
في القلب جرح ثم مازجه الجوى
واستعبرت في حقه عينان
قد غمني حزن ولازمني البلا
من ذكر ذا وطني من الأوطان
وطني سما قدرا ولكن ساكنو
ه ذوو الخيانة أقبح الإنسان
أمراؤه سفكوا دِمَا ضعفائه
وطغوا وباعوا الأمن بالطغيان
حكماؤه أهل البغا في السر لــ
ـكن هم رِفاق الناس في الأعلان
شُرطيّه اتخذ الرُّشى ربحا وينــ
ــهو الناس عن كل انحراف الشان
المال في أيدي لصوصه كله
والصارم البتّار عند جبان
أهل الغنى ملكوا جميع معادن
تركوا الأذلّة في ارتجاء الفان
والحِبر كان لدى منافقه وحا
كمه لمن يسعى إلى البهتان
وأجنّة صاحوا - وهم في أبطن -
من شدة الإرهاب كل ثوان
ولقد بكت أطفاله من شدة الــ
ــألم القتيل يهمّهم في الشان
وشبابه هم في الشجون بلا اللغى
وكباره هم في قصور أمان
أهل القوى جمعوا الموالي وارتقوا
لكنما الضعفاء في الخسران
وطني الكبير على الخريطة جنة
فيه فروع الماس والمرجان
خيراته عدد الحصى لكنها
حُرِمَتْ على الضعفاء في البلدان
فكأنه سجن كبير مظلم
اُختص بالعيلى ذوي الفقدان
شاعر الروضة
أبوبكر أكوريدي
تعليقات
إرسال تعليق