ياجارة //بقلم محمد نصر الدبيات
يا جارةً
يا جارة ًسكبَ الرحيق ُرضَابها
وتفتقت. ْ بينَ الشفاهِ ورودُ
وتلملمَ الصبح ُ البهي ُّ كهالةٍ
فوقَ. الجبينِ ورمشها مَمرودُ
والوجهُ بدرٌ والشفاه.ُ رقيقةٌ
شفافةٌ قد. نورتها خدودُ
والشعر ُمنسرح ٌتعقَّصَ روعةً
مررا ًعلى الكتفينِ حيثُ يُريدُ
والعنقُ منشغلٌ. تَلفُّتَ ظبيةٍ
حارتْ. على ماءِ الغديرِ تَرودُ
وأنا الظميءُ لقبلةٍ من ثغرها
فالصدرُ. نارٌ والفؤادُ. وقودُ
محمد نصر الدبيات
يا جارة ًسكبَ الرحيق ُرضَابها
وتفتقت. ْ بينَ الشفاهِ ورودُ
وتلملمَ الصبح ُ البهي ُّ كهالةٍ
فوقَ. الجبينِ ورمشها مَمرودُ
والوجهُ بدرٌ والشفاه.ُ رقيقةٌ
شفافةٌ قد. نورتها خدودُ
والشعر ُمنسرح ٌتعقَّصَ روعةً
مررا ًعلى الكتفينِ حيثُ يُريدُ
والعنقُ منشغلٌ. تَلفُّتَ ظبيةٍ
حارتْ. على ماءِ الغديرِ تَرودُ
وأنا الظميءُ لقبلةٍ من ثغرها
فالصدرُ. نارٌ والفؤادُ. وقودُ
محمد نصر الدبيات
تعليقات
إرسال تعليق